يجب على كل مسلم يعرف محروما من الذرية سواء من أقاربه أو جيرانه أو أصدقائه أن يكثر الدعاء له بظهر الغيب بأن يرزقه الله نعمة الأولاد، وذلك حق المسلم على أخيه المسلم، ولذلك نوضح لكم دعاء لكل محروم من الأولاد كالتالي:
الحسد: هو صفة شر، يتمنى بها الشخص زوال النعمة عن مستحقّها، وربما سعى في إزالتها، وهي من الصفات التي أمر الله بالاستعاذة منها في قوله: (وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ)،[٣] حتى إن سيدنا جبريل -عليه السلام- رقى سيدنا محمد وأعاذه من شر العين بقوله: (يا مُحَمَّدُ اشْتَكَيْتَ؟ فَقالَ: نَعَمْ، قالَ: باسْمِ اللهِ أَرْقِيكَ، مِن كُلِّ شيءٍ يُؤْذِيكَ، مِن شَرِّ كُلِّ نَفْسٍ، أَوْ عَيْنِ حَاسِدٍ، اللَّهُ يَشْفِيكَ باسْمِ اللهِ أَرْقِيكَ).[٤][٥]
تطهير البيت من المعاصي: وذلك لأن فعل المعاصي في البيت هو سبب لجلب الشياطين، وابتعاد الملائكة، وهذا يَحْرِم أهل البيت من حفظ الله ورعايته، ويجعلهم عُرضة لأذى الشياطين، والبلاء، والأمراض التي تحصل بسببهم.
تجزئ الأضحية عن العقيقة، وبه قال: الحسن البصري، ومحمد ابن سيرين، وقتادة وهشام -من التابعين-، وهو إحدى الروايتين عن الإمام أحمد، وبه قال الحنفية، وترى هذه الطائفة من أهل العلم أن المقصود بالأضحية والعقيقة يحصل بذبح واحد، وفي ذلك نوع شَبَهٍ من الجمعة والعيد إذا اجتمعتا.
العين والحسد هما من الأخلاق السيئة، والخصال القبيحة، والأمراض المقيتة التي تقود إلى النزاع والخصام والعداوة والبغضاء، ويؤدّيان إلى الهم والغم، ويُفسدان الحب والوُد، وفيما يأتي تعريف هذان الخُلُقان الذميمان للابتعاد عنهما learn this here now واجتنابهما:[٢]
إذا كان التكبير في عيد الفطر يبدأ مع مطلع مغرب ليلة الأول من شوال، فإن في عيد النحر يكبر مع دخول أول يوم في شهر ذي الحجة، ليلاً ونهاراً، إلى أن تغيب الشمس يوم الثالث عشر من أيام التشريق.
كما ينصح بتلاوة آيات القرآن الكريم والأدعية المأثورة التي تعمل على تطهير النفس وتحقيق الراحة النفسية.
لذلك نوصي بأن يتوجه الإنسان عند الشعور بأي مشاكل في الصحة إلى الرقية الشرعية بسرعة، ولكن لا ينبغي التخلي عن التشخيص الطبي الصحيح، لأفضل نتيجة في العلاج.
لا يصح تلويث البدن والثياب والممتلكات بدم الأضاحي، فالمسلم طاهر ونظيف.
أدعية وقفة عرفة مكتوبة مستجابة للعتق من النار وتغفر الذنوب
الوقاية من الحسد: فهناك أمور إذا قام بها العبد المسلم تقيه من شر الحاسد قبل وقوع الحسد منه بإذن الله، وقد لخَّصَّها الإمام ابن القيم فيما يأتي:[٥]
أذهب البأس رب الناس، واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاءً لا يغادر سقماً.
«العمال» يدفع بـ«ورقة فلسطين» في معركة الانتخابات البريطانية
الإستعاذه بالله من شر الحاسد، والتحصّن واللجوء إليه سبحانه.